ازاي نخلي الأطفال متفاعلين في مدارس الأحد؟

الرئيسية المقالات مقالات للخدام ازاي نخلي الأطفال متفاعلين في مدارس الأحد؟

ازاي نخلي الأطفال متفاعلين في مدارس الأحد؟

الأطفال محتاجين يحسوا إن ليهم دور في مدارس الأحد. التفاعل مش بييجي من مجرد الحضور، لكن بالمشاركة، الأسئلة، والتشجيع نقدر نخليهم يندمجوا أكتر.

شارك:
الأطفال-متفاعلين-في-مدارس-الأحد

ازاي نخلي الأطفال متفاعلين في مدارس الأحد؟

ازاي نخلي الأطفال يتفاعلوا ويستفيدوا؟ الموضوع محتاج تفكير وهنا بنقدملك شوية أفكار ممكن تساعد في دمجهم أكتر في الخدمة.
1- خليهم جزء من الخدمة:
الأطفال مش لازم يحسوا إنهم منفصلين عن باقي الكنيسة. ممكن يشاركوا في الترانيم، يسمعوا جزء من الخدمة، ويشاركوا في الصلاة. لما يحسوا إنهم جزء حقيقي من الكنيسة، هيبقوا أكثر تفاعلًا.
2- خليك تفاعلي:
لو الخدمة كلها مجرد كلام طويل، طبيعي الأطفال يزهقوا. جرب تسألهم أسئلة، تطلب منهم يعبروا عن رأيهم، أو حتى تخليهم يمثلوا جزء من الدرس. لما الطفل يبقى مشارك بدل ما يكون مجرد مستمع، هيفضل مركز أكتر.
3- شجعهم يكتبوا ملاحظات:
بعض الأطفال يحبوا يكتبوا أو يرسموا أثناء العظة. ممكن توفر ليهم كراسات صغيرة فيها أسئلة أو تسيبهم يكتبوا اللي لفت انتباههم. ده هيخليهم يركزوا أكتر ويفكروا في اللي بيسمعوه.
4- اسألهم بعد الخدمة:
بعد ما تخلص الدرس، اسأل الأطفال إيه اللي فهموه؟ إيه أكتر حاجة عجبتهم؟ هل فيه حاجة جديدة سمعوها؟ مجرد إنك تديهم فرصة يتكلموا عن اللي سمعوه هيخليهم يحاولوا يفهموا أكتر.
5- ما تتجاهلش رأيهم:
لو طفل قال إنه حس بالملل، ما تزعقش له، لكن حاول تفهم ليه؟ ممكن يكون عنده وجهة نظر مفيدة. ولو حس إنك بتاخد رأيه بجدية، هيكون أكثر استعدادًا للمشاركة في المستقبل.
6- اشرح لهم ليه بيحضروا الكنيسة:
مش الهدف إنهم يقضوا وقت وخلاص، لكن إنهم يتعلموا، يكبروا في الإيمان، ويعرفوا أكتر عن ربنا. حتى لو اليوم كان مش ممتع زي ما كانوا متوقعين، فهمهم ليه وجودهم مهم.

في النهاية، الفكرة مش بس إن الأطفال يحضروا مدارس الأحد، لكن إنهم يكونوا مستمتعين ومشاركين. لما نحسسهم إن ليهم دور، هيكونوا أكتر استعدادًا يتفاعلوا ويتعلموا.

محتوى ذات صلة

اتظلمت؟ مخنوق؟ حاسس إنك مش واخد حقك؟ افتكر دايمًا إنك جوه خطة ربنا، وهو قاصد ليك كل خير، حتى لو الدنيا ملخبطة. اتكل عليه، وصدق إنه هينصفك في وقته.

أوليفر وأختيه التوأم بيواجهوا صعوبات بعد وفاة أهلهم، لكنهم بيتمسكوا بإيمانهم بربنا. بتساعدهم جارة طيبة، وأوليفر بيحاول يكسب من فنه. القصة بتعلم الصبر، المغفرة، وأهمية الصلاة.

مغامرة جديدة للشاب الروماني تالوس مع قبائل الفندال الشمالية، اللي كرّس حياته للتبشير وسط صعاب كبيرة في الوقت اللي الإيمان فيه كان مغامرة خطيرة.

بدأت مدرسة الأحد في 1780 بهدف تعليم الأطفال القيم المسيحية، وهي مهمة لخلاص الأطفال، نموهم الروحي، وتغيير المفاهيم الخاطئة، مع ضرورة وجود نظام وتنظيم واضح.