رحب الطريق
فيث مريمان عندها 18 سنة، قررت تعيش على مزاجها ومشيت في سكة غلط، بس رجعت للطريق الصح بعد وجع ومشاكل، عشان تربيتها اللي تربّت على الدموع والصلاة، مستحيل تضيع للأبد.
شارك:

رحب الطريق
رواية "الطريق الواسع" بتحكيلنا حكاية بنت اسمها فيث مريمان، عندها ١٨ سنة، وصلت لمرحلة في حياتها حسّت فيها إنها بقت كبيرة، ومن حقها تختار وتغلط وتعيش زي ما هي عايزة. قررت تسيب الطريق اللي اتربّت عليه، وتمشي في سكة شكلها سهل وحلو، بس مليانة فخاخ ودوامات ضياع.
لكن فيث مش أي بنت... تربّت على الإيمان، على الصلاة والدموع، فحتى لو اتأخرت، لازم ترجع.
الرواية مش بس حكاية عن الغلط والتوبة، دي كمان دعوة إن مهما بعدنا، دايمًا في طريق نرجع بيه... بس أحيانًا الرجوع بيكون بعد وجع كبير.