الصراع الداخلي

الرئيسية المقالات مقالات للخدام الصراع الداخلي

الصراع الداخلي

يواجه المؤمن صراع مستمر بين طبيعته القديمة الميالة للخطية وطبيعته الجديدة المولودة من الله. هذا الصراع الروحي يعكس معركة تهدف للنمو، والتقديس، والانتصار في الحياة المسيحية.

شارك:
الصراع-الداخلي

الصراع الداخلي

في قلب كل إنسان مؤمن صراع دائم بين طبيعتين: قديمة تميل للخطية، وجديدة تشتاق للبر. يبدأ هذا الصراع منذ لحظة الإيمان بالمسيح، حين يصبح الإنسان خليقة جديدة، ويسكن فيه الروح القدس، ويبدأ التغيير الحقيقي. نسلط الضوء على هذا التوتر الروحي العميق، موضحين كيف يكون الانتصار دائمًا للأقوى... والأقوى هو ما نُغذيه ونُقوته يوميًا: هل نغذي طبيعتنا القديمة بما يضعفنا؟ أم نغذي طبيعتنا الجديدة بكلمة الله، والصلاة، والمجتمع الروحي؟  

محتوى ذات صلة

رواية براباس بتعيد سرد قصة الصلب الشهيرة، لكن من زاوية مختلفة تمامًا، من وجهة نظر باراباس، المجرم اللي أُطلق سراحه بينما صُلب يسوع مكانه.

الشاعر حس بضرورة استخدام مواهبه لخدمة المجتمع وشعر بتأنيب ضمير بسبب إهماله الصلاة، وبعد سماع أغنية حماسية عن الدفاع عن الحق، سأل نفسه إذا كان فعلاً يستحق أن يكون جندي للمسيح.

قصة يعقوب وعيسو بتعلمنا إن الوصول لهدفك مش كفاية لو الطريق غلط. لازم تحققه بطرق عادلة، من غير ما تظلم حد أو تأذي مشاعره، عشان تلاقي السلام الداخلي.

بنت يتيمة صغيرة عاشت في بيت قاسي، لكنها بإيمانها البسيط وسعيها للوادي الجميل غيّرت حياة ناس كتير، وكانت سبب في خلاص مقاطعة كاملة وتسليمهم للمسيح.