هدسون تيلور
هدسون تيلور راح للصين رغم المخاطر، وواجه اضطهاد وخساير كبيرة، بس كمل في رسالته بثقة في ربنا. قصته لسه بتلهم ناس لحد النهاردة.
شارك:

هدسون تيلور
هدسون تيلور نجا من أول رحلة خطيرة ليه وهو رايح للصين اللي كان بيحبها. بقلب مليان طاعة لله وثقة في اللي دعاه، قدر يواجه اضطهادات وخساير شخصية كبيرة، وكل ده علشان يوصل كلمة ربنا لقلوب الناس اللي كانت مستعدة تسمع الحق في الصين.
لحد النهاردة، قصة هادسون تايلور لسه بتلهم وتشجع ناس كتير – صغيرين وكبار – إنهم يوصلوا رسالة الإنجيل، حتى لو ده معناه تعب أو ظروف صعبة، للناس اللي تايهة ومش لاقية أمل.