فترة الترنيم في مدرسة الأحد بتقوي علاقة الأطفال بالله. لازم تكون في بداية اللقاء، وقائد الترنيم يكون مستعد ويختار الترانيم المناسبة للهدف والأحداث العامة.
المحاضرة دي بتتكلم عن أهمية الترانيم في مدرسة الأحد، وإزاي نخليها وسيلة حقيقية لتوصيل رسالة روحية للأطفال وتغيير حياتهم.
الموضوع ده بيكلم أي خادم عايز يكون شغله في فترة الترانيم مؤثر وجذاب، وبيوضح خطوات عملية تبدأ من قبل الترانيم لحد بعد ما تخلص.
تعالوا نعرف مع بعض إزاي نجهّز ونقدّم فرصة الترانيم في مدارس الأحد بطريقة بسيطة وممتعة للأطفال، من أول التحضير لحد ما نخلصها.
الله ادانا سلاح مهم جدًا علشان نقدر نعيش ليه، ونقاوم الشر، ونثبت في حياتنا كمؤمنين.
الله عظيم جدًا، خلق كل حاجة بكلمته بس! من غير ما يستخدم ولا حاجة، وهو اللي خالقنا وخلق الدنيا كلها، ويقدر يعمل المستحيل.
حتى لو حصلت حاجات بتوجعنا، الله بيكون معانا، وبيحوّل كل حاجة لصالحنا وبيشكل فينا، لأنه طيب جدًا وحكيم وبيحبنا.
محبة يسوع لينا كبيرة جدًا، مالهاش حدود، ومش بنقدر نقيسها بأي حاجة، وكل يوم بيعدي بنعرف عنها أكتر ونختبرها في حياتنا.
الله بيرعى كل حاجة في الكون، من الغراب للنملة، وبيهتم بينا جدًا، عارف كل احتياجنا، ومفيش حاجة بتحصل لينا من غير إذنه.
الله كان مجهز الصليب من زمان علشان يخلّصنا، يعني مش حاجة حصلت فجأة، لكن خطة حب عظيمة أعلنها لأبطال العهد القديم.
بسبب يسوع، بقينا نقدر نكلم الله في أي وقت. هو فتح الطريق لينا، ودفع التمن علشان نبقى قريبين ونحكي معاه بحب.
أنا ملك لربنا، لأنه اشتراني بمحبة عظيمة. حياتي مش ليا، لكن ليه، أعيش علشانه وأطيعه وأقدّم له قلبي وكل حاجة فيا.
الله عايز يغيرني كل يوم علشان أبقى شبه يسوع. حتى لو باين عليا إني كويس، لسه جوايا حاجات محتاجة تتغير بنعمته ومحبته.
كلمة الله زي الأكل المفيد، بتغذي قلبي وعقلي وروحي، وبتخليني أكون شبه يسوع. علشان كدة لازم أديها مكان كبير في حياتي.
ربنا عايزني أتغيّر وأكبر في النعمة كل يوم. مش هبقى كامل، لأني طول حياتي باتغير وبقرب من يسوع وببقى شبهه أكتر.
إحنا جسد المسيح، كلنا مهمين، بنحب بعض ونعبد الله كلنا كعيلة واحدة. كمان بنفرح قلب الله لما نكون مع بعض ونساند بعض دايمًا.
السماء مكان حقيقي جميل مع الله، من غير حزن أو ألم، فيه بس فرح وسلام وأمان، وكل اللي يحبوا الله هيعيشوا معاه هناك للأبد.